كلمات مفتاحية رئيسية: مؤسسة التعليم فوق الجميع، كسوة العيد، غزة، سوريا، الهلال الأحمر القطري، المساعدات الإنسانية، رمضان، الأطفال، التبرعات.
تحسين السيو:
- العنوان: "مؤسسة التعليم فوق الجميع تطلق مبادرة كسوة العيد لدعم أطفال غزة وسوريا"
- الوصف: "تعرف على تفاصيل مبادرة كسوة العيد من مؤسسة التعليم فوق الجميع لدعم أطفال غزة وسوريا، وكيف يمكنك المساهمة في هذه الحملة الإنسانية."
فقرة أولى:
أطلقت مؤسسة التعليم فوق الجميع، بمبادرة من سمو الشيخة موزا بنت ناصر، حملة "كسوة العيد" لدعم الأطفال في غزة وسوريا. تهدف الحملة إلى توفير ملابس جديدة للأطفال والشباب حتى عمر 25 سنة، بالشراكة مع الهلال الأحمر القطري. تدعو المؤسسة الجميع للمساهمة عبر التبرعات المباشرة أو القنوات المتاحة، تماشياً مع قيم الرحمة والإحسان.
الأهداف الرئيسية لمبادرة كسوة العيد
تهدف حملة "كسوة العيد" إلى توفير الملابس الجديدة للأطفال والشباب في غزة وسوريا، وتستقبل التبرعات من الخامس إلى العشرين من مارس/آذار. تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود الإنسانية المتضافرة لدعم الشعب الفلسطيني، وتعكس التزام المؤسسة برعاية الأطفال وتلبية احتياجاتهم الأساسية.
الشراكة بين مؤسسة التعليم فوق الجميع والهلال الأحمر القطري
أشاد الأمين العام للهلال الأحمر القطري، السيد فيصل العمادي، بالشراكة الإستراتيجية مع مؤسسة التعليم فوق الجميع، والتي أثمرت عن العديد من الإنجازات الإنسانية. هذه الشراكة تعزز جهود إغاثة المحتاجين، خاصة في ظل الظروف العصيبة التي يعيشها أهالي غزة، وتساهم في دعم صمودهم.
دور المتطوعين في إيصال الدعم
تقود مؤسسة التعليم فوق الجميع، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، جهوداً كبيرة لإيصال الدعم الضروري للأطفال والشباب في غزة. تشمل هذه الجهود برامج تعليمية وخدمات صحية ونفسية واجتماعية، مما يوفر استجابة شاملة لاحتياجات المتضررين من الأزمة المستمرة في القطاع.
يعيش أكثر من مليون شخص في مدارس الأونروا بغزة، ويحتاج جميع الأطفال تقريباً إلى دعم نفسي واجتماعي. تقدر احتياجات تمويل التعليم الأساسي بحوالي 855 مليون دولار، وفقاً لليونيسف. تدعو المؤسسة الأفراد الراغبين في المساهمة إلى التبرع بالملابس الجديدة أو عبر القنوات المتاحة، لتمكين الأطفال من تجربة فرحة العيد بكرامة.