في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول الجامعة و«الطوارئ الخليجي» ناقشا سجل المخاطر الإقليمي، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!
من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول
عقد مكتب نائب مدير الجامعة للشؤون العلمية في جامعة الكويت اجتماعاً تنسيقياً مع مركز مجلس التعاون لإدارة حالات الطوارئ في الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية مؤخرا، في مدينة صباح السالم الجامعية، بهدف مناقشة سجل المخاطر الإقليمي لعام 2024 الخاص بالمركز مع جامعة الكويت، لتبادل الخبرات والمعلومات والبحوث والدورات التدريبية وفقا للاتفاقية المبرمة بين الطرفين.
وأكد القائم بأعمال نائب مدير الجامعة للشؤون العلمية والخدمات المساندة د. محمد الملا «أن الاجتماع يهدف إلى تفعيل مذكرة التفاهم، من خلال مناقشة سجل المخاطر الإقليمي عبر تقديم دورات تدريبية والحصول على دبلومات في مجال الطوارئ، مع إمكانية إجراء بحوث من جامعة الكويت تتماشى مع احتياجات المركز».
وأضاف الملا أن الجامعة تدير 3 أمانات تابعة للأمانة العامة لدول مجلس التعاون، وهي: «خدمة المجتمع، والتعليم الإلكتروني، وكليات الهندسة بجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون»، والتي تم من خلالها تسليط الضوء على مناقشة عدة مواضيع، أهمها مناقشة سجل المخاطر الـ13 والخاص بالمركز، لمعرفة نقاط اهتمام المركز والمجالات التي تهدف إلى التعاون مع الجامعة.
. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-03-05 16:14:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة ، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.
ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول الجامعة و«الطوارئ الخليجي» ناقشا سجل المخاطر الإقليمي. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.
إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #الجامعة #والطوارئ #الخليجي #ناقشا #سجل #المخاطر #الإقليمي. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.
نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!
