في مواجهة مثيرة لعشاق كرة القدم الإنجليزية، يستعد ملعب “أنفيلد رود” يوم الأربعاء 2 أبريل 2025 لاستضافة مباراة مرتقبة بين العملاقين، ليفربول وإيفرتون، ضمن منافسات الجولة الثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. يعتبر ديربي الميرسيسايد دائمًا مناسبة استثنائية بفضل التنافس التاريخي الذي يجمع الفريقين، ما يجعل جماهير الكرة على مستوى العالم تنتظر بفارغ الصبر هذه الملحمة الكروية التي تعد من أبرز مباريات الموسم.
قناة مفتوحة تنقل مباراة ليفربول وإيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز
تتجه الأنظار يوم المباراة إلى القنوات الناقلة لديربي الميرسيسايد، حيث ستتاح متابعة مواجهة ليفربول وإيفرتون على عدد من القنوات المفتوحة المجانية. أبرزها:
- قناة AZ Tv: التردد 11169 أفقي، بمعدل ترميز 20400، عبر قمر AzerSpace.
- قناة TRT SPOR HD: التردد 11054 عمودي، بمعدل ترميز 30000.
- قناة Sport 1 Czechia: التردد 11804 عمودي، بمعدل ترميز 28000، على قمر THor 2/3.
- قناة Canal + Sport 1 Afrique: التردد 12530 عمودي، بمعدل ترميز 30000، عبر قمر N S S 7.
إلى جانب ذلك، يتوفر لمحبي اللعبة متابعة المباراة عبر القنوات المشفرة التابعة لشبكة قنوات beIN SPORTS الحاصلة على حقوق البث الحصري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
موعد مباراة ليفربول وإيفرتون وتوقيت البث
تنطلق مباراة ليفربول وإيفرتون في توقيتات محددة تناسب المتابعين في مختلف المناطق الزمنية، حيث تبدأ أحداث اللقاء كالتالي:
- في تمام الساعة 9:00 مساءً بتوقيت القاهرة.
- في تمام الساعة 10:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
- في تمام الساعة 11:00 مساءً بتوقيت الإمارات العربية المتحدة.
ويشهد اللقاء ترقبًا كبيرًا من جماهير الفريقين الذين يُعرف عنهم الحماس الكبير والتشجيع الذي لا يهدأ، لاسيما وأن المباراة تقام على أرض “أنفيلد”، معقل جماهير ليفربول.
تحليل قبل مباراة ليفربول ضد إيفرتون
يخوض ليفربول اللقاء بعد خسارة غير متوقعة ضد نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية، مما يزيد من الضغط على الفريق لتقديم أداء قوي أمام غريمه إيفرتون. من الجانب الآخر، يسعى فريق إيفرتون لاقتناص النقاط وتحسين وضعه في جدول الترتيب. وتؤكد هذه الأجواء التنافسية أن المباراة ستشهد ندية وشراسة كبيرة.
مع الظلال التاريخية لديربي الميرسيسايد، يُتوقع أن يكون هذا اللقاء علامة فارقة في موسم الفريقين، سواء على صعيد الأداء أو ترتيب الدوري. بالتالي، يظل السؤال الأهم: لمن ستكون الغلبة في هذا الصدام الكروي الكبير؟
