ماذا كان يرتدي حسام عبدالمجيد؟ تفاصيل إجابة الحلقة 22 من رامز إيلون مصر

جذب برنامج “رامز إيلون مصر” الذي يُعرض خلال شهر رمضان 2025 على شاشة MBC مصر اهتمام الملايين بفضل فكرته المبتكرة والأسئلة المثيرة التي يقدمها يومياً للمشاهدين. وبالإضافة إلى تقديم محتوى ترفيهي مثير، يمنح البرنامج جوائز نقدية تصل إلى 100 ألف جنيه مصري لثلاثة فائزين في كل حلقة، مما أثار حماس الآلاف من المتابعين للمشاركة في المسابقة والإجابة على السؤال اليومي.

تفاصيل حل سؤال رامز إيلون مصر الحلقة 22

شهدت الحلقة 22 استضافة اللاعب حسام عبدالمجيد كضيف الحلقة، وطرح البرنامج سؤالاً حمل الطابع التشويقي للمشاركين: “ماذا كان يرتدي حسام عبدالمجيد؟”. وأتاح البرنامج ثلاثة خيارات للإجابة:

  • بالطو.
  • بلوفر.
  • جاكت.

وكانت الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي “جاكت”. يمكن للمتابعين إرسال إجاباتهم عبر الرقم المخصص 95450، للدخول في السحب على الجائزة الكبرى المقدرة بمائة ألف جنيه مصري. يأتي ذلك في إطار تشجيع الجمهور على متابعة البرنامج والمشاركة الفاعلة في مسابقة يومية تتسم بسهولة الانضمام وحماس الربح.

ما سر نجاح برنامج “رامز إيلون مصر”؟

يتميز “رامز إيلون مصر” بمزيج خاص يجمع بين الكوميديا، التشويق، والمفاجآت المثيرة. حيث يستدرج رامز جلال الضيوف عبر سيناريو متقن، يوهمهم بأنهم يشاركون في برنامج مسابقات وهمي يُدعى “جولدن تالنت”، بحضور لجنة تحكيم تضم نوال الزغبي والرياضي محمد نور، بجانب رامز نفسه متخفيًا.
وبعد مرور الضيف عبر عدد من الفقرات الوهمية، يُكشف عن هوية البرنامج الحقيقية، حيث يظهر رامز بشخصية “الزنجنباري” متخفيًا وراء قناع، ليضع الضيف في موقف فكاهي وصادم يعكس البراعة التي يعتمدها البرنامج لإبقاء الجمهور متشوقًا لكل حلقة.

كيف تشارك للفوز بجوائز رامز إيلون مصر؟

التفاعل مع برنامج “رامز إيلون مصر” والدخول في المسابقة اليومية لا يحتاج سوى خطوات بسيطة:

  1. متابعة الحلقة اليومية التي تُعرض في تمام السادسة مساءً بعد الإفطار على قناة MBC مصر.
  2. التعرف على سؤال المسابقة والإجابة عليه من بين الاختيارات المطروحة.
  3. إرسال الإجابة الصحيحة إلى الرقم 95450.

تُعزز الجوائز الحماس والإثارة التي يوفرها البرنامج للمشاهدين، فمنذ عرضه في بداية الشهر الفضيل، حقق “رامز إيلون مصر” نسب مشاهدة قياسية جعلته حديث الجمهور المصري والعربي.

تستمر شعبية هذا البرنامج في التوسع بفضل مزيجه المتوازن بين الإثارة، الفكاهة، والمكافآت السخية، مما يجعله حدثًا ثابتًا في قائمة المشاهدة الرمضانية للعديد من الأسر العربية.