بارت 4***شق سكون الليل رنين هاتف أدهم الذي لم يتوقف ليفتح عيناه بصعوبه ويتقلب للجهه الاخري بألم من كتفه وهو يتناول هاتفه… ليسرع فورا مغادرا فراشه ماان تلقي تلك المكالمه من المشفي والتي تفيد بتدهور حاله يوسف….!!……………قبل قليل….كانت غزل جالسة علي الاريكة الوثيرة امام فراش أخيها الذي كان مازال نائم تحت تأثير المخدر لتلاحظ انقباض جفونه….. اسرعت نحوه وهي تقول : يوسف… يوسفطنته يفيق ولكن ازدادت انقباضات ملامح وجهه الذي امتقع وتحول الزرقة لتصيح بهلع :يوسف… يوسف حبيبي في أية مالك…… صرخت وهي تنادي الاطباء الذين ركصوا للغرفة لتخرجها احد الممرضات للخارج……….لحظات وكان أدهم يتجه بخطاه القوية لداخل المستشفيبيري غزل تضع يدها علي وجهها تبكي بشدة ليقترب منها قائلا : اية اللي حصل ؟قالت ببكاء وهي تهز راسها : مش عارفة…. مرة واحدة لفتيه مش قادر ياخد نفسه…..اغمض عيناه بينما تابعت ببكاء : انت خايفة يحصله حاجة…..ربت علي كتفها برفق واجلسها الي احد المقاعد الموجودة امام العناية المشددة حيث ادخلو أخيها قائلا : هيبقي كويس…. متخافيشازداد بكاءها ليتجه أدهم مسرعا تجاه ذلك الطبيب الذي خرج من الغرفة قائلا : حالته اية؟قال الطبيب : حالته اتدهورت فجأه…. هو علي جهاز التنفس الصناعي لغاية مانعرف اية اللي خلي الحاله تتدهور كدة فجأه ….زمجر أدهم بغضب اهوج : يعني اية لسة هتعرف… امال بقالك ساعة بتعمل اية جوهقال الطبيب بتوتر : ياادهم بيه احنا عملنا كل اللي نقدر عليه صاح أدهم بحدة : لو مش عارفين تصرفوا قولي وانا انقله مستشفي تانية او حتي اسفره إنما تقولي الكلمتين دول لا: اطمن ياادهم بيه ده إجراء روتيني في حالته وكلها يوم او يومين والرئة تستعيد كفائتها وان شاء الله ساعة والحاله هتستقرزفر أدهم بضيق ومسح وجهه بعصبيه لايدري ماذا يمكنه ان يفعل ليهو راسه بشدة فهو ليس بإمكانه تحمل ذنب موت احد بسببه…!…………أجابت شيري علي هاتفها بصوتها الناعم : بابي وحشتني اويقال والدها : عرفتي اللي حصل لجوزك ياشيري؟عقدت حاجبيها : اية اللي حصل ؟: كارثة ياشيري…. توكيل اسكندرية اتحرق….. استرسل والدها يخبرها بماحدث لتغلق شيري الهاتف وابتسامه علي شفتيها فهي ستعود من أجل زوجها…!!………..زرع أدهم الممر ذهابا وايابا وهو يضع يداه خلف ظهره يدير راسه كل بضع لحظات ينظر لغزل التي وضعت راسها بين يديها تاركة لدموعها الصامته العنان لايجرؤ علي الاقتراب منها او النظر لعيونها التي بالتاكيد ستتهمه بأنه السبب لما حدث لاخيها…. يالهي انه حتي حذر المشفي من الاتصال بزوجته لايستطيع مواجهه ذلك الذنب الكبير….. بينما كانت دموع غزل لاتت قف وهي تتذكر تلك الليلة القاسية البرودة حينما جلست نفس تلك الجلسة يوم حادث والديها….ماان تذكرت ذاك اليوم حتي قامت من مقعدها وأسرعت تجاه غرفة العنايةتريد رؤيه أخيها…. منعها الطبيب :مينفعش ياانسه…صرخت به من بين دموعها : عاوزة اشوفة…. عاوزة اشوف اخويا…حاول احد الممرضين منعها ليهتف أدهم بحدة : سيبهاابتعد عنها علي الفور ليمسك أدهم بذراعيها برفق قائلا ; اهدي وانا هخليكي تشوفيهقال بلهجة أمره للطبيب : دخلها تشوفهقال الطبيب بتعلثم : بس ياادهم بيه: تفذ اللي قلت عليه…هتشوفه دقايق وتطلع علي طولعلي مضض ادخلها الطبيب لتقف علي مقربة من فراش أخيها الموصول ذلك الأنبوب بفمه لتضع يدها علي فمها تكتم شهقاتها ماان رأته بتلك الحالة…. لم تشعر سوي بتلك اليد القوية التي أمسكت بكتفها تسحبها للخارج لتترك لشهقاتها البكاء وانهار باكية….. تمزق قلبه لبكاؤها وتمني لو يستطيع التخفيف عنها او ضمها اليه حتي تهدأ ولكنه ظل مكانه يربت علي كتفها برفق شديد ويطمئنها…. مرت ساعات الفجر بطيئة ليبدأ بإرسال خيوط النهار الاولي ومعاها ارتفعت عيون غزل لذلك الضوء المنبثق من بين الظلام الدامس تتأمل كعادته ان القادم أفضل….. لم تكد تخفض عيناها الراجيه حتي اسرع الطبيب نحوهم بأبتسامه : الحمد لله حاله يوسف استقرت وقدر يتنفس لوحدة… وحالا هنفصله عن الجهاز وننقله اوضه عاديةلم تسعها الفرحة وكذلك أدهم الذي تهادت الراحة اخيرا لملامحه المتوفرة طوال الليل ولكنه لم يكد يتنفس حتي احتبست أنفاسه حينما قفزت تلك الصغيرة الي احضانه…. لتلامس يده خصلات شعرها الحريرية المنسدله علي ظهرها وتسري الكهرباء بجسده ماان احاطت جذعه العريض بذراعيها الصغيرة وهي تهتف بسعادة : يوسف بقي كويس الحمد لله….. تاهت كلماتها ماان رفعت عيناها نحوه لتدرك تلك الحماقة التي ارتكبتها…. بلعت لعابها بصعوبه وابتعد عنه علي الفور متمتمه بخفوت : انااا اسفة…اخفي مشاعره التي اضطربت بسبب اقترابه منه ليقول وهو يهز راسه : خلينا ندخل نطمن عليه……… ……..استيقظت اروي باكرا لتتجه لغرفة أخيها تطمئن عليه ولكنها تفاجأت بعدم وجوده لتسرع بقلق سافر توقظ أسامة : الحق يااسامة أدهم مش في البيتقطب جبينه : مش في البيت ازاي ماهو كان نايم: معرفشاخرج هاتفه ليتصل بأدهم الذي أجاب علي الفور وابلغ اسامه بكلمات مقتضبه عما حدث لتتنفس اروي بارتياح : خفت عليه اوي: طيب انا هلبس واروح له: تمام… وانا هاجي معاك: والبنات مش هترجعي ليهم احنا سايبنهم من امبارحهزت رأسها : لا يا اسامه معلش هفضل في اسكندرية يومين كمان عشان اطمن علي أدهم وبعدين إلبنات مع ماما متقلقش: عارف ياحبيبتي بس ماانا مع ادهم ارجعي انتي بقي: معلش خليني بس علي الاقل لغاية بكرةهز راسه واتجه لاستبدال ملابسه…………….همس أدهم بخفوت لغزل : الأحسن نسيبه مرتاح…خرجت غزل خلفه وجلست علي احد المقاعد بالخارج ليقول لها : تعالي كلي حاجة وبعدين اوصلك البيت ترتاحيهزت راسها : لا.. انا كويسة: اسمعي الكلام انتي مأكلتيش حاجة من امبارح…نزل برققتها لكافيتريا المشفي ليطلب لها إفطار وله القهوة التي اخذ يرتشفها وهو شارد في الفراغ الممتد امامه….. رفعت غزل عيناها تجاهه تنظر لجانب وجهه لااعرف مالذي يجذبها اليه بتلك الطريقة…. ربما نظرة عيناه التي توحي للوهله الاولي بالقوة والحبروت ولكنها تخفي حزن لم تفهمه بداخلها…. والحزن هو اكثر مالاتستطيع مقاومته وتكون ضعيفه امامه… انها تكره الحزن وتضعف امامه ولاتحب ان تري احد حزين لذا تشعر بهذا الخلل بدقات قلبها ماان تنظر لعيناه وتتساؤل عن سبب ذلك الحزن بتلك العيون التي تشبه البحر في ليالي الشتاء حيث يكون اسود غائم…!انتبه أدهم الي تلك العيون التي تنظر اليه لتخفض غول عيناها سريعا ماان نظر اليها ليقول أدهم بهدوء : مبتاكليش ليه؟هزت راسها قائلة :مش جعانه…. نظرت اليه وتابعت : طيب ماانت كمان مأكلتشقاجاب بنفس كلماتها : مش جعانابتسمت له لتشرق الشمس من جديد يتنفس أدهم وهو لايدرك ماعلاقه شروق الشمس بابتسامتها ام انها تلك الهاله المتفائلة ببراءه والتي تشع منها…. نظر اليها وقد ارجعت احدي خصلات شعرها خلف اذنها بارتباك ماان التقت عيناها بعيناه مجددا ليختطف نظرة سريعه من ذلك العسل الصافي والذي ازداد بريقه بسبب أشعة الشمس قبل ان يقول لها : خلينا نطلع نطمن علي يوسف……………..وصلت نهي الي المشفي ومعها هذا الصغير تحمله بين ذراعيها لتسرع نحوها غزل : لية يانهي جبتبيه هناقالت نهي بغصه حلق : من امبارح مش مبطل سؤال عن يوسف قلت يشوفهقال أدهم بهدوء : مينفعش يامدام نهي يشوف والده في الحاله دي… بعد اذنك سيبيه مع غزل وادخلي انتي اطمني عليهبكي الصغير حينما تركت والدته يده لتجثو غزل علي ركبتيها تمسح دموعه وتحدثة برفق: لوكي كدة برضه مش عاوز تفضل مع زوزو ….ظل الصغير يبكي لتحمله غزل وتحاول هدهدته ولكنه ظل علي حالته ليقول أدهم :تعالي ناخده برا المستشفي شويةاومأ له وحملت الصغير لتسير به ولكنها وجدت أدهم يتناول من يدها ويحمله برفقويسير به خارجا حتي سيارته حاولت الاعتراض قائلة : بس كتفك..!قال : انا كويسفتح لها باب السيارة لتجلس ثم نداولها الصغير لتضعه بحضنها… بدأ مالم يهدأ ماان تحركت السيارة لتداعب غزل أنفه بطفولية وتبدأ بتدليلة…. ارتيمت ابتسامه علي جانب شفتيه وهو يتابع حركاتها الغريبة التي تقوم بها بملامح وجهها ليضحك مالك… ولكن فجأه تجمدت ملامحه ماان جابت تلك الصورة بمخيلته عن انه يقود وبجواره زوجته وطفله….!اغمض عيناه لحظة وفتحها سريعا يطرد ذلك الحلم الذي بالرغم من حلاوته الا انه لم يستسيغه فهي طفله…! طفله التقاها قبل بضعه ايام فهل جن ليشرد بخياله لتلك الدرجة ام ان حاجته الشعرة بدفء الأسرة هو ماجعله يشرد بذلك الخاطر…. خانته عيناه لينظر اليها مرة اخري فهي بالفعل طفله… ولكنها جميلة.. جميلة بكل تلك البراءه والنقاء بعيونها الصافية.؟.. جميلة بتلك الخصلات الحريرية المتناثرة حول وجهها بفوضويه .. جميلة بذلك الأنف الصغير اعلي تلك الشفاه الوردية البتول….. هنا ارغم نفسه علي أبعاد عيناه يعنف نفسه علي تفكيره المراهق وكيف سمح لنفسه بالأساس بانتهاك حركتها والنظر اليها…..!اخرجته ضحكتها من شرودة ليشعر بيد تلك الصغير التي تجذبه من لحيته… شكله عاوزك تشيله تانيركن السيارة جانبا وتناول الصغير منها قائلا :وانا معنديش مانع…داعب تلك الأيدي الصغيرة الناعمه وجهه الخشن لتسيري تلك الكهرباء اللطيفة بجسد أدهم وتزداد رغبته لصغير كهذا….صغير بعيون بريئة كتلك التي تنظر اليه… صغير يشعر بدقات قلبه وهو يحمله بين ذراعيه… يريد طفل يجعل النظرة بعيناه تمحي اي شئ اخر بالعالم….!لاحظت غزل نظرات عيناه التي تغيرت لتهمهم : هاته لو ضايقكالتفت اليها قائلا : بالعكس مش مضايقيني خالص…. ده حلو جداابتسمت قائلة بمرح : شبهيتلقائيا نظر اليها ولتلك الابتسامه التي ملأت وجهها ليقول : لاقطبت جبينها فورا : نعم..!هز كافيه قائلا بمشاكسة وهو ينظر لمالك : مش، شبهك..قالت بجبين مقطب : قصدك اني وحشة..؟!!حمقاء… انك اجمل كثيرا…..منع لسانه من نطقها ليقول : لا.. بس… قاطعته بتذمر كالاطفال: لا ايه بقي……يلا قولي زي يوسف واد ياغزالملأت ضحكته الرجولية وجهه لترفع غزل حواجبها بغيظ بينما هو استغرب لرنين صوت ضحكته بأذنه فقد مر وقت طويل لم يضحك هكذا…حاول إخفاء ضحكته وهو يقول : بيقولك اية..! ؟زمت شفتيها بغيظ ليمحي ضحكته علي الفور متطاهرا بالجدية : لا… لا.. مالوش حق ازاي يقول لانسه جميلة زيك.. واد.. ميصحش ابداتهادت الابتسامه الي شفتيها : بجد… انا جميلةيالهذا الدلال البريء لسؤالها ان تلك الفتاه خطيرة اكثر مما يظن…!اومأ لها وابعد عيناه عنها سريعا وهو يطبع قبله علي راس الصغير قائلا : خليني اوصلك البيت عشان زمانه تعب وعاوز يناماومات له مندهش من تبدل حالته سريعا ولكنها صمتت……..: ممكن تقبل دي مني. قالها أدهم الذي جثا علي ركبته امام مالك يعطيه تلك العربية الكبيرة التي اشتراها له لينظر مالك لغزل التي باعتها أدهم بكلماتة المرحة :شكلك ناوي تكسفني زي عمتك اللي مأخدتش العربية…. عموما ليا كلام مع باباك لما يخف ان شاء اللهابتسمت غزل وهزت راسها لمالك ليأخذ السيارة ليطبع أدهم قبله علي وجنته قائلا:اتفضل يابطلأخذها مالك بسعاده ليعتدل أدهم واقفا ينظر لغزل التي اوصلها لمنزلها قائلا : لو احتجتوا اي حاجة اتصلي بيا فورااخرج كارته الشخصي من جيبه لتهز غزل راسها وتاخذه منه ليبستم للصغير قائلا : سلام يابطل… سلام ياغزل…هل أحبت اسمها للتو ماان نطقه بنبره الرجوليه وهو يودعها…. انها تشعر بتلك الخفقات تزداد ولاتعرف سببها… انه منذ أن وقعت عيناها عليه وهي تشعر بشئ غريب عنها لم تستطع تفسيره ليتركها كل مرة بشعور مختلف وجديد عليها لم تعهده….!………….ماان دلف لشقته بالإسكندرية حتي وجد اروي جالسه بالبهو تهز قدماها بعصبيه وملامح وجهها متجهمه… فورا عرف سبب تجهم وجهها حينما اسرعت شيري ترتمي بين ذراعيه : أدهم حبيبي حمد الله علي السلامه..بجمود توقف أدهم مكانه وابعدها قائلا : الله يسلمك …. انتي اية اللي رجعك مش كان عندك ميعاد عمليهقالت بدلال وهي تقترب منه مجددا : مقدرتش ياحبيبي اعرف حاجة زي دي ومجيش…. مش مهم العمليه مش مهم اي حاجة غيركنظرت اليها اروي بحدة وغادرت لغرفتهابينما التفت اليها أدهم ابتسم ساخرا وتركها وتوجهه لغرفته…. لحقت به سريعا لتدخل خلفه وتوصد الباب…. اسرعت نحوه تساعده علي خلع سترته ولكنه ابعدها بجفاء قائلا:متلمسنيشقطبت جبينها : مالك ياأدهم..قال باقتضاب : معملتيش العمليه لية… ؟: ياحبيبي عمليه اية بس… انا اول ماعرفت اللي حصل جيت علي اول طيارة.. وبعدين انا مش هعمل العملية دي لان ليها مخاطر كتير وحملي هيبقي صعب هضطر اقضيه كله في المستشفي… رفع حاجبه يطالعها بتهكم:وانتي طبعا مش هتضحي التضحية العظيمة ديقالت بتعلثم : حبيبي انا مقصدتش… انا بس قلت نأجلها و.. …. اخرسها بنبرة حازمة : اخرسي: أدهم.. انا…. قال بحدة : قلت اخرسي مشعاوز اسمع صوتك ….واوعي تفكري اني نسيت كل اللي عملتيهابتعلت الاهانه وحاولت الاقتراب بنعومه : حبيبي انا اتاسف ليك كتير و….. قاطعها وهو يمسك ذراعها بقوة : وانا مش عاوز اسفك ولا عاوز اشوفك…: بس ياادهم..التفت اليها قائلا بنبرة قاطعه : انا اديتك فرصتك وزيادة…. انتهيزمت شفتيها وتنفست بحدة وهي تقول : يعني اية ؟: يعني كانت العملية الشعرة اللي مبقياني عليكي.. وكويس انك معملتيهاش لأنك مش الام اللي انا عاوزها لولادي… انتي طالق…!!…………..اية رايكم وتوقعاتكم للي جايفهمتوا سبب انجذاب غزل لادهم… وازاي هي الوحيدة اللي فهمت نظرة عنيهشيري هتعمل اية.,?
توقيت الدوام الصيفي 1446 في الباحة: تفاصيل الجدول الجديد وآلية تطبيقه بكافة المدارس
مواعيد دوام المدارس في الحدود الشمالية 1446-2025: تفاصيل أوقات الحضور وبداية الحصص الدراسية
عاجل| حالة الطقس ثالث أيام عيد الفطر: مائل للحرارة نهارًا والقاهرة تسجل 27 درجة
مواعيد الدوام الصيفي في نجران 1446: التوقيت الجديد والتوجيهات الرسمية للطلاب والمدارس
كيفية تسجيل التلاميذ الجدد بالسنة الأولى ابتدائي في المغرب 2025-2026 عبر منصة مسار
دليل شامل للإبلاغ عن الجرائم المهددة لأمن المجتمع في السعودية لكل مواطن ومقيم
رابط مباشر للحصول على أرقام جلوس الصف التاسع 2025 اليمن عبر موقع YemenExam الرسمي
توقيت الدوام الصيفي بالطائف 1446-2025: المواعيد الجديدة والتنظيمات الرسمية لكل المراحل الدراسية