ماينفعش أقول رأيي في الحجاب

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول ماينفعش أقول رأيي في الحجاب، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

قال الفنان طارق لطفي إنه لن يصرح برأيه الشخصي في الحجاب ولا قناعاته في التليفزيون حتى لا يكون سببا في إصابة الجمهور بالارتباك.

أضاف “لطفي” في برنامج “حبر سري” على قناة القاهرة والناس: “ماينفعش أقول رأيي الشخصي أو قناعاتي في الحجاب على التليفزيون لأن الناس بتتفرج عليا، علشان ملغبطش الناس”.

تابع: “الأزهر بالكامل بيقول الحجاب موجود وفرض، وبعض الدكاترة وشيوخنا حتى منهم من الأزهر بيقولوا لاء مش فرض ده عادة اجتماعية، أنا واقف في النص، مش عارف اسمع هنا ولا هنا، فبقول في الآخر استفت قلبك”.

استكمل: “غطاء الرأس كان للستات والرجالة لغاية وقت قريب، إحنا لسه عندنا لغاية دلوقتى عيبة كبيرة إن الراجل يطلع من بيته في الصعيد والفلاحين من غير ما يغطي راسه، طاقية وعمة، ولحد قبل ثورة يوليو 1952 كان فيه الطربوش، وفي أوروبا وامريكا هتلاقي الكاوو بوي والطاقية الفرنساوي، فهي بشكل أول بآخر كانت عادة اجتماعية عند كل الناس، جزء من الزي.. أعتقد الحجاب وغطاء الرأس واحد”.

اختتم عن خلع زوجته للحجاب: “أنا مالي دي علاقتها بربنا، أنا لا واصي ولا وسيط، أنا ناصح حتى مع أولادي، لو قالت لي عايزة ألبس الحجاب تاني هقولها اتفضلي، وقالت لي بعدها عايزة أقلع الحجاب هقول لها اتفضلي.. أنا ليا علاقة إن أنا ربيت ولادي كويس جدا، بناقش ولادي ومراتي في وجهتين نظر، واستفتِ قلبك، اختياراتك”.

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-03-04 21:41:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة ، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول ماينفعش أقول رأيي في الحجاب. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #ماينفعش #أقول #رأيي #في #الحجاب. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!