«التربية»: استبدال جميع حواسيب الموظفين

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول «التربية»: استبدال جميع حواسيب الموظفين، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

تعمل الجهات المختصة في وزارة التربية على استبدال جميع أجهزة الحواسيب «الكمبيوترات» الخاصة بالموظفين في ديوان الوزارة والمناطق التعليمية والإدارات المركزية.

وفي هذا السياق، طالبت مديرة إدارة نظم المعلومات منى سالم وكيل الوزارة منصور الظفيري بالتعميم على جميع الإدارات التابعة للوزارة في الديوان العام والمناطق التعليمية والإدارات الخارجية بضرورة التأكد من عمل نسخة احتياطية لملفات الموظفين على نظام ONE DRIVE، موضحة أن إدارة نظم المعلومات ستقوم بعملية استبدال جميع أجهزة الحاسوب في هذه الإدارات بأخرى جديدة أكثر تطوراً.

إلى ذلك، قالت مصادر تربوية لـ «الجريدة» أن عملية استبدال الأجهزة تأتي ضمن خطط الوزارة للتحول الرقمي وتحديث الأجهزة لمواكبة التطورات التكنولوجية، لاسيما مع صدور تعليمات من مجلس الوزراء إلى كل الوزارات والجهات الحكومية بتطوير برنامج «سهل» توجّه لتحويل جميع التعاملات والمراسلات لتكون إلكترونية للوصول إلى «حكومة بلا ورق» مع خطط الحكومة بتطوير الأنظمة في هذه الوزارات.

يُذكر أن عدد موظفي وزارة التربية يلامس الـ 135 ألف موظف، منهم حوالي 80 ألفاً من المعلمين والمعلمات والهيئات الإشرافية التعليمية ونحو 20 ألفاً من الإداريين يعملون في المدارس، إضافة إلى حوالي 35 ألف موظف يعملون في بقية قطاعات الوزارة.

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-03-02 16:05:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة فهد الرمضان، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول «التربية»: استبدال جميع حواسيب الموظفين. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #التربية #استبدال #جميع #حواسيب #الموظفين. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!