الإرهاب الإلكتروني وتأثيره على إدراك الجمهور المصري في رسالة دكتوراه بجامعة القاهرة

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول الإرهاب الإلكتروني وتأثيره على إدراك الجمهور المصري في رسالة دكتوراه بجامعة القاهرة، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

تستعد الباحثة دينا عصمت والي لمناقشة رسالة الدكتوراه الخاصة بها، والتي تحمل عنوان “الإرهاب الإلكتروني على وسائل التواصل الاجتماعي ودوره في بث الأخبار الكاذبة.. التأثير على إدراك الجمهور للقضايا المصرية”، وذلك يوم السبت 22 فبراير 2025 في تمام الساعة 12 ظهرًا بقاعة المؤتمرات بكلية الإعلام – جامعة القاهرة.

لجنة المناقشة والحكم

وتضم لجنة المناقشة مجموعة من الأساتذة والخبراء في المجال، وهم:

  • أ.د/ منى سعيد الحديدي – أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة (مناقشًا ورئيسًا).
  • أ.د/ حسن عماد مكاوي – أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة (مشرفًا).
  • لواء دكتور/ أسامة راغب عطا – مستشار الأكاديمية العسكرية العليا وأستاذ الإعلام السياسي (مناقشًا).

وتتناول الدراسة دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر الأخبار الكاذبة وتأثير ذلك على وعي وإدراك الجمهور المصري، خاصة في ظل تصاعد التهديدات الرقمية والإرهاب الإلكتروني، وهو ما يجعل هذه الرسالة ذات أهمية بالغة في فهم ديناميكيات التأثير الإعلامي في العصر الحديث.

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-19 03:13:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة مصطفى ابراهيم مصطفى، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول الإرهاب الإلكتروني وتأثيره على إدراك الجمهور المصري في رسالة دكتوراه بجامعة القاهرة. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #الإرهاب #الإلكتروني #وتأثيره #على #إدراك #الجمهور #المصري #في #رسالة #دكتوراه #بجامعة #القاهرة. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!