العين يودع المنافسات بخسارة أمام الشرطة… وبلا انتصارات

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول العين يودع المنافسات بخسارة أمام الشرطة… وبلا انتصارات، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

سجل محمود المواس هدفاً وصنع آخر ليقود الشرطة العراقي لفوز شرفي 2-صفر على ضيفه العين الإماراتي حامل اللقب، الذي ودع دوري أبطال آسيا للنخبة لكرة القدم دون أي انتصار رغم تغيير القيادة الفنية.

وقبل المباراة، تعهد الصربي فلاديمير إيفيتش، المدرب الجديد للعين، بتقديم أفضل ما لديه، رغم تبخر فرص الفريق في التأهل للأدوار الإقصائية بتذيله ترتيب مجموعة الغرب.

لكن إيفيتش، الذي تولى تدريب الفريق أوائل فبراير (شباط) الجاري خلفاً للبرتغالي ليوناردو جارديم، أخفق في هذه المهمة ليتجمد رصيد العين عند نقطتين فقط من 8 مباريات في ذيل الترتيب.

وهز المواس الشباك في الدقيقة الـ50 بتسديدة من داخل المنطقة، قبل أن يصنع الهدف الثاني لزميله البديل لوكاس سانتوس قبل صفارة النهاية من ركلة ركنية، ليسددها بالرأس في الشباك ويرفع الشرطة رصيده إلى 6 نقاط في المركز قبل الأخير.

ويتأهل أصحاب المراكز الـ8 الأولى في غرب وشرق آسيا إلى دور الـ16 الذي سيقام الشهر المقبل، قبل الجولة النهائية المجمعة التي ستقام في السعودية في أبريل (نيسان) ومايو (أيار) المقبلين.

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-17 21:34:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة كاتب، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول العين يودع المنافسات بخسارة أمام الشرطة… وبلا انتصارات. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #العين #يودع #المنافسات #بخسارة #أمام #الشرطة #وبلا #انتصارات. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!