الأهلي يكشف أسباب تقليص سعة الاستاد من 90 إلى 42 ألف متفرج

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول الأهلي يكشف أسباب تقليص سعة الاستاد من 90 إلى 42 ألف متفرج، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

كشف النادي الأهلي، في بيان رسمي اليوم، أسباب تقليص سعة استاد القلعة الحمراء الجديد إلى 42 ألف متفرج فقط بدلا من 90 ألف.

وأكد الأهلي في بيان رسمي أن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي كانت لديه الرغبة في أن تكون سعة الاستاد الجديد لا تقل عن 90 ألف متفرج.

وقال الأهلي في بيانه: “بذل مجلس الإدارة، برئاسة محمود الخطيب، جهودًا كبيرة أثناء الترتيبات والإجراءات التي تم اتخاذها على مدار الفترات الماضية للعمل على بناء الاستاد، وكانت هناك رغبة لدى الجميع وفي المقدمة رئيس النادي ليكون الاستاد بسعة لا تقل عن 90 ألف متفرج، لكن هذه الرغبة والمحاولات التي تمت اصطدمت بشروط هندسية غير قابلة للتنفيذ”.

وأضاف: “حيث إن الارتفاع المسوح به فوق سطح الأرض في منطقة الاستاد 15 مترا فقط لاعتبارات الطيران وخلافه، وحتى يتمكن النادي من الوصول إلى سعة 42 ألف متفرج على الأقل سيكون هناك حفر في عمق الأرض بمسافة 15 مترا أخرى، وبالتالي تقليص السعة أمر خارج عن إرادة الجميع”.

وكان الأهلي قد أعلن أمس عن تفاصيل الاستاد الجديد الخاص به في الحفل الذي أقيم بمدينة الأقصر.

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-16 05:30:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة ، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول الأهلي يكشف أسباب تقليص سعة الاستاد من 90 إلى 42 ألف متفرج. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #الأهلي #يكشف #أسباب #تقليص #سعة #الاستاد #من #إلى #ألف #متفرج. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!