في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول الأهلي يكشف أسباب تقليص سعة الاستاد إلى 42 ألف متفرج، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!
من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول
أوضح النادي الأهلي عبر بيان رسمي، اليوم السبت، أن مجلس إدارة محمود الخطيب كانت لديه رغبة في أن يتسع الاستاد إلى 90 ألف متفرج، ما لم يكن ممكنًا على حد وصفه.
وكشف الأهلي تفاصيل استاد النادي الجديد، مساء أمس الجمعة، في حفل أقيم بالأقصر.
استاد الأهلي
أصدر الأهلي بيانًا رسميًا أبان خلاله عن أسباب اتساع استاد النادي إلى 42 ألف متفرج فقط.
وذكر البيان أن الخطيب كانت لديه رغبة في أن يتسع الاستاد إلى ما لا يقل عن 90 ألف متفرج، مستدركًا أن ذلك لم يتم بسبب شروط هندسية.
واستفاض بيان الأهلي: “تلك الرغبة والمحاولات اصطدمت بشروط هندسية غير قابلة للتنفيذ.. حيث إن الارتفاع المسموح به فوق سطح الأرض في منطقة الاستاد 15 مترًا فقط لاعتبارات الطيران وخلافه”.
وأكمل: “وحتى يتمكن النادي من الوصول إلى سعة 42 ألف متفرج سيكون هناك حفر في عمق الأرض بمسافة 15 مترًا أخرى.. وبالتالي كان تقليص السعة أمر خارج عن إرادة الجميع”.
يشار إلى أن النادي الأهلي حدد فترة زمنية مدتها 4 سنوات من أجل إنهاء مشروع الاستاد.
. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-15 21:46:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة ، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.
ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول الأهلي يكشف أسباب تقليص سعة الاستاد إلى 42 ألف متفرج. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.
إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #الأهلي #يكشف #أسباب #تقليص #سعة #الاستاد #إلى #ألف #متفرج. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.
نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!
